منزل حماية النساء* والأطفال

هاتف الاستغاثة للإبلاغ عن العنف ضد النساء
طوال 365 يوماً في العام، على مدار 24 ساعة يومياً، يمكن الوصول إلينا مجاناً.
يمكن بهذه الطريقة الوصول إلينا: 08000116016

ما العنف الأسري؟

العنف الأسري عنفٌ جسدي ونفسي. ويحدث بين الأشخاص الذين يعيشون سويًا أو في طور الانفصال أو قد انفصلوا.

التعنيف، السب، إلقاء اللوم، التخويف، التمسك, التهديد،
المراقبة، الخنق، الحبس، حظر الأصدقاء، التحكم في المال، الإجبار على العمل، حظر العمل، الضرب،
التقبيل دون رغبة، ممارسة الجنس دون رغبة، اللمس دون الرغبة.

اللمس دون الرغبة

إن منزل حماية النساء* والأطفال التابع لنا مكان آمن لإقامة من يعاني من العنف الأسري من النساء* والأمهات* وأطفالهن.
نستقبل جميع المتضررين من النساء* والأطفال بغض النظر عن الجنسية أو العرق أو الخلفية الاجتماعية أو الجنس أو التوجه الجنسي والهوية الجنسية أو الدين أو طريقة رؤية العالم أو ماهية الحياة المشتركة أو الحياة الأسرية.

تحترم موظفات المنزل ظروف الحياة المختلفة للنساء* والأطفال.
يمكنكم التوجه إلى موظفات المنزل لتلقي المشورة في أي وقت دون الحاجة إلى الإقامة في المنزل.

منزلنا:

تحصل كل سيدة* مع أطفالها على غرفة خاصة، بينما تستخدم المقيمات* سويًا المطبخ وغرفة المعيشة وغرفة لعب الأطفال والمراحيض والفناء.
أنتن من تنظمن بأنفسكن أنشطتكن اليومية ومشترياتكن وطعامكن ورعاية أطفالكن، كما يمكنكن الذهاب إلى العمل.
إذا كان الأطفال يذهبون إلى المدرسة أو الحضانة، ولم يعد بإمكانهم الذهاب إلى مدرستهم الأصلية، فسيتم تسجيلهم في مدرسة قريبة وسندعمكن في البحث عن حضانة في المنطقة المحيطة.
لأسباب تتعلق بالسلامة لا يمكن للمقيمات استقبال أي زيارة.

عروضنا:

تقدم موظفاتنا الدعم:

  • في تأمين سبل المعيشة.
  • في تأمين وضع السكن.
  • في الأمور المتعلقة بالأطفال: مثل روضة الأطفال، المدرسة، حق الحضانة، حق الرؤية.
  • في التغلب على التبعات النفسية والاجتماعية والصحية بعد التعرض للعنف.
  • في تأمين سبل المعيشة في البحث عن حياة آمنة وخالية من العنف.

يمكننا مرافقتكم عند الطلب خلال:

  • الإجراءات الإدارية.
  • زيارة الطبيبات والأطباء.
  • المواعيد مع المحاميات والمحامين* ولدى المحاكم.
  • المواعيد لدى الشرطة.

يمكن في منزل حماية النساء* والأطفال التعرف على نساء* أخريات تعرضن لتجارب مشابهة وأيضًا تبادل الخبرات معهن ودعم بعضهن البعض.

“تمكنت بعد طلاقي من العيش بهدوء وسلام مع ابنتي. وقد ساعدتني الإقامة بمنزل النساء للغاية.”

تجربة سيدة* ذات حالة مشابهة

عنوان المنزل مخفي لأسباب أمنية. لا يُسمح بدخول الرجال إلى المنزل.